المقالات

أنوثتي.. عيدي المتجدد

كلّ عام وأنتِ الأنثى خيميائيةُ الفكرِ ٠٠متّقدة..


كلّ عامٍ وأنتِ سلطانةُ عرشكِ مُطعَّماً بأحجار لؤلؤيةً كانت أم زجاجيّة..


كلّ عام وأنتِ الحالمةُ التي تجعلُ من حلمِهاخيوطَ نور،وتمضي..


في نسج ثوبِ كعبتِها٠٠ مستقبلُها -الذي رسمَتْ ملامحَهُ بالإرادةِ والإيمانِ والقوّةِ والإصرارِ - تشظّى فصارَ مُدناً وقلاعا٠٠٠ً


أنتِ الأمُّ الملكةُ الحالمةُ ٠٠٠أنتِ السماءُ وقد اعتلَتْ بالرّحمةِ..


وأنتِ الأرضُ ،وقد أشرقَتْ بنورِ ربّها٠٠٠

أنا أشكرُ الأنثى التي في داخلي وأحمدُها ، فهل يكونُ وفاءً أنّني شاكرةٌ حامدة ؟!!!

 

بقلم المدربة الدولية المعتمدة بثينة حلوم

أضف تعليقك

من فضلك أدخل الحروف كما في الصورة.
لا يوجد فرق بين الحروف الصغيرة والكبيرة.

اشترك بقائمتنا البريدية

لمتابعة أحدث أخبار التدريب والتعليم وجديد الخدمات والعروض من أكاديمية TTDA.

تحقق من شهادتك

×

تحقق من مدربك المعتمد

×